الاستثمارات التكنولوجية من منظور
النوع الاجتماعي
يمكن أن يساعد الاستثمار في التكنولوجيا مع التركيز على النوع الاجتماعي في معالجة التحديات والحواجز المحددة التي تواجهها النساء والفتيات المهاجرات، مثل الحواجز اللغوية، والاختلافات الثقافية، ومحدودية الوصول إلى الموارد. فعلى سبيل المثال، يمكن أن يساعد الاستثمار في برامج محو الأمية الرقمية في تزويد النساء والفتيات المهاجرات بالمهارات والمعارف اللازمة للتنقل بفعالية في العالم الرقمي والمشاركة في الاقتصاد. كما يمكن أن يوفر الاستثمار في التكنولوجيا التي تدعم العمل عن بعد وريادة الأعمال عبر الإنترنت فرصا اقتصادية ومرونة أكبر للنساء والفتيات المهاجرات. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساعد الاستثمار في التكنولوجيا التي تعالج العنف والتحرش القائمين على النوع الاجتماعي في خلق مساحات رقمية أكثر أمانا للنساء والفتيات المهاجرات.